،سالک گرامی این ادعیه جزو مجربات علوم مربوطه میباشد ،امید است به اذن پروردگار حاجات دنیوی واخروی خود را اخذ نماییدوخادم خود را نیز از دعای خیر محروم ننمایید
بِسْمِ اللََّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَمُ عَلَى خَيْرِ الْمُرْسَلِينَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَلِهِ وَصَحْبِهِ الْمُنْتَجَبِينَ يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ يَا
صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ يَا رَحْمَنَ يَا رَحِيمُ يَا كَاشِفَ السُّوءِ يَا إِلَهَ الْعَالَمِينَ رَبِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطََانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابِ إِلَهِي بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ إِلَهِي بِمَقَاعِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِك وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ وَجَدِّك الْأَعْلَى وَكَلِمَاتِك اللَّهِ التَّامَّةِ رَبِّي إِنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ رَبِّي انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحََانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظََّالِمِينَ سَلََامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ سَلََامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ سَلََامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْأَجَلِّ الْأَعَزِّ الْأَعْظَمِ بِاسْمِكَ الْأَحَدِ الصَّمَدُ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْوَتْرِ بِاسْمِكَ الْكَبِيرِ الْمُتَعَالِي الَّذِي مَلَأَ الْأَرْكَانَ كُلَّهَا أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذََا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذََا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذََا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ يَا مَجِيدُ يَا مَجِيدُ يَا مَجِيدُ يَا مَجِيدُ يَا مَجِيدُ يَا مَجِيدُ يَا مَجِيدٌأَنْ بَطْشَكَ لَشَدِيدٌ تَبْدَأُ وَتُعِيدُ فَعَّالٌ لِمَا تُرِيدُ وَاَللَّهِ مِنْ وَرََائِهِمْ مُحِيطٌ بِكُلِّ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ أَسْأَلُكَ بِمَلَائِكَتِكَ وَكَتَبَ وَرُسُلَكَ وَلَا أُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِكَ اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِكُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِكُلِّ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ إِنْ كَانَ ذِي مَالٍ وَبَنِينَ رَجِيمٍ سَاحِرٌ عَلِيمٌ مُنَافِقٌ كَلِيمِ اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ وَصُلْحٍ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ يَا نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ نُورِكَ وَحْدَكَ لَا نُورَ الشَّيَاطِينِ نُورِكَ وَحْدَكَ يَا نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّي خَذْلِي بِحَقِّي مِنْ أَعْدَائِي رَبِّي مِنْ فَرَّقَ بَيْنِي وَبَيْنَ أَهْلِي رَبِّي وَمَنَّ نَزْغٌ الْعَدَاوَةِ بَيْنِي وَبَيْنَ عَائِلَتِي أَصْدِقَائِي وَمَنَّ يَعِزُّ عَلَيَّ اَوْ أُعِزُّ عَلَيْهِ رَبِّي أَنَّهُ لَا يَصْعُبُ عَلَيْك أَمْرُهُ وَمَنَّ مَعَهُ اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِهِ دَمَّرَهُ شَلَّ قَوَائِمِهِ وَعَقْلُهُ أُصِبْهُ فِي نَفْسِهِ وَفِيٌّ كُلِّ شئ عَزِيزٌ عَلَيْهِ اللَّهُمَّ أَحْرَقَ قَلْبَهُ مِثْلِ مَا هُوَ يسعا فِي إحْرَاقِ قُلُوبِ الْخَلْقِ اللَّهُمَّ أَخْزِهِ مِثْلَمَا هُوَ يَسْعَى فِي إخْزَاءً الْخَلْقِ اللَّهُمَّ اكْشِفْ أَمْرَهُوَذُلَّهُ ودمره هُوَ وَمَنَّ مَعَهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ عَبَّرَهُ لِكُلِّ مَنْ يُصَدِّقُهُ اَوْ يَعْمَلُ عَمَلَهُ الْخَبِيثُ اللَّهُمَّ إِنَّ السَّمَاءَ سَمَائِكَ وَالْأَرْضِ أَرْضِكَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَكَ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَبِالْإِجَابَةِ جَدِيرٌ قَرِيبٌ مُجِيبٌ وَأَقْرَبُ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ إذَا قَضَيْتَ أَمْراً فَإِنَّمَا تَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَعَّالٌ لِمَا تُرِيدُ أَنْ بَطْشَكَ لَشَدِيدٌ مَجِيدٌ مَجِيدٌ مَجِيدٌ مَجِيدٌ مَجِيدٌ مَجِيدٌ لَيْسَ لِي بِهِمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلىََ رُكْنٍ شَدِيدٍ اللَّهُمَّ إِنَّ السَّمَاءَ سَمَائِكَ وَالْأَرْضِ أَرْضِكَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَكَ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ خَذْلِي بِحَقِّي مِنْ شَيْطَانٍ الْجَانِّ وَشَيْطَانُ الْإِنْسَانِ وَأَعْوَانِهِ وخيله وَرِجْلُهُ مِنْ الْإِنْسِ وَالْجَانُّ ودمره اللَّهُمَّ دَمَّرَهُاللَّهُمَّ دَمَّرَهُ اللَّهُمَّ دَمَّرَهُ اللَّهُمَّ دَمَّرَهُ اللَّهُمَّ دَمَّرَهُ الْآنَ بِاسْمِكَ اللَّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ الرَّحْمَنِ أَنْتَ الْوَلِيُّ الْمُسْتَعَانُ دَمَّرَهُ الْآنَ هُوَ وَمَنَّ مَعَهُ الْآنَ وَاجْعَلْهُ عَبَّرَهُ لِكُلِّ مَنْ يُصَدِّقُهُ اَوْ يُؤْمِنَ بِعَمَلِهِ اَوْ يَقُومُ بِعَمَلِهِ يَا عَزِيزُ يَا حَكِيمُ أَنْتَ وَحْدَكَ الْقَادِرِ الْأَكْبَرِ الْأَقْدَرُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ كُلَّ يَوْمٍ أَنْتَ فِي شَأْنٍ رَبِّي أَنَّهُمْ يعثون فِي الْأَرْضِ فَسَادِ وإجرام وَيَعْمَلُونَ كُلِّ مُنْكَرٍ فِي خَلْقِكَ وينعون الْمُجْرِمُ والإجرام وَكُلُّ حَرَامٌ اللَّهُمَّ ب بَيْتُكَ الَّذِي ببكه ب بَيْتُكَ الَّذِي فِي الْمَقْدِسِ بِمَسْجِدٍ رَسُولِكَ الَّذِي فِي طِيبِهِ بِكُلِّ مِنْ لُبّاً وَدَعَا وَسَأَلَ وَكَبَّرَ تَكْبِيرَةَ الْإِحْرَامِ فِي بُيُوتِ اللَّهِ الْحَرَامِ اللَّهُمَّ عَلَيْكُمْ بِرَأْسِ الْأَجْرَامِ وَمَنَّ مَعَهُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ دَمَّرَهُ رَبُّنَا إِنْ لَمْ تَسْتَجِبْ لَنَا فَمَنْ يُجِيبُنَا إِنْ لَمْ تَنْصُرْنَا فَمَنْ يَنْصُرْنَا إِنْ لَمْ تُكْشَفْ الضُّرَّ عَنَّا فَمَنْ يَكْشِفُهُ عَنَّا اللَّهُمَّ لَا تَكِلْنَا إِلَى نَفْسِنَا اَوْ إِلَى النَّاسِ فَنَضِيعَ اَوْ إلَى أَعْدَائِنَا فيتهجمون ويعتدون عَلَيْنَا وَيَتَسَلَّطُونَ بنفوذهم وجبروتهم عَلَى عِبَادِكَاللَّهُمَّ انْصُرْنَا بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولِ اللَّهِ انْصُرْنَا بِحَقِّ مَلَائِكَتِكَ وَكَتْبِك وَرُسُلَكَ وَلَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِكَ اللَّهُمَّ أَجِبْ وَاسْتَجِبْ دُعَائِنَا الْآنَ الْآنَ الْآنَ أَنْتَ الْوَلِيُّ انْصُرْنَا عَلَى نَاصِرِ الشَّيْطَانِ وَأَتْبَاعِهِمْ مِنْ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ اللَّهُمَّ دَمَّرَهُمْ الْآنَ الْآنَ الْآنَ يَا مُسْتَعَانُ يَا مُسْتَعَانُ يَا مُسْتَعَانُ حَتَّى يَطْمَئِنَّ قَلْبِي اللَّهُمَّ رَبِّي أَجِبْ وَاسْتَجِبْ دُعَائِنَا الْآنَ وَاجْعَلْهُ عَبَّرَهُ الْآنَ وَأَنْتَ مِنْ قَبْلَ وَمَنَّ بَعْدَ الْوَلِيِّ الْمُسْتَعَانُ بِسْمِ اللََّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ فَمِنْ يَكْفُرْ بِالطََّاغُوتِ وَيُؤْمَنُ بِاللََّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقىََ لَا انْفِصََامَ لَهََا وَاَللَّهِ سَمِيعٌ عَلِيمٌ بِسْمِ اللََّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ إِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَآتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ بِسْمِ اللََّهِ الرَّحْمََنِ الرَّحِيمِ سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ سَلََامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ سَلََامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ حَسْبُنَا اللََّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ